في السابق كان البعض يعتبر أن المطبخ التشيكي يفتقر إلى الخضار والأسماك الطازجة، وترتفع فيه نسبة الوحدات الحرارية، ولكن مع السنوات، تغيرت هذه الحال نتيجة تأثر هذا المطبخ بالنمساوي والمجري والألماني والإيطالي، ليصير مزيجا من مطابخ عالمية متعددة وليستطيع أن يؤسس لنفسه هوية صارت مقصدا لكل ذواق في فن الطبخ.